
الاحساس واحد ...... الشعور بالظلم
التغيير....... منهجهم
السجن ...... ثمنا للافكارهم ودعواتهم الاصلاحية
الظلم ...... لن يستمر
خيرت الشاطر - نلسون مانديلا
صورة واحدة
فتي أسمر ينشأ في بيئة تمارس فيها كافة اشكال التميز العنصري يتولد داخل هذا الفتي احساس بالظلم ورغبة في تغير الواقع الاليم
الذي يعيشة ابناء شعبه
يلتحق مانديلا بجامعة فورت هار في عام 1940 لنيل البكالوريس في الاداب و لكنه فصل بتهمة الاشتراك في اضراب طلابي
انتهي الامر به بدراسة القانون بجامعة ويتواتر
تولدت في نفس مانديلا الرغبة في التغير فإنضم إلي المؤتمر الوطني الافريقي والذي يدعو للدفاع عن حقوق الاغلبيية السود في جنوب افريقيا
في عام 1948 فاز الحزب القومي في الانتخابات العامة وأخذ في اصدار التشريعات العنصرية وهو ما ادي لحدوث صدامات بالسود
في عام 1962 تم اعتقل مانديلا وحكم عليه بسجن لمدة خمس سنوات بتهمة الانتماء لتنظيم محظور ( المؤتمر الوطني الافريقي )
يتزايد نشاط المؤتمر الوطني الافريقي فيقدم مانديلا الي محاكمة مرة اخري في عام 1964 ويحكم عليه بسجن مدي الحياة في سجن بجزيرة روبين لمدة 27 عاما ليخروج من السجن ليتولي رئاسة جنوب افريقيا في عام 1994 ليكون اول رئيس اسود لجنوب افريقية
نفس الخطوات
شاب من الشباب التي صدمت بنتائج حرب 67 يتحرك ليقود المظاهرات في كلية الهندسة جامعة الاسكندرية في عام 1968 لينتهي الامر
بفصله من الكلية والاعتقال لمدة اربع أشهر ويجند بالقوات المسلحة في فترة حرب الاستنزاف قبل الموعد المقرر لخدمته العسكرية
انه خيرت الشاطر
انضم في عام 1974 للاخوان المسلمين
انضم في عام 1974 للاخوان المسلمين
ساهم في العمل الطلابي الاسلامي داخل جامعة الاسكندرية وتولي مسؤلية الملف الطلابي في الاسكندرية
في عام 1974 حصل على درجة البكالوريس في الهندسة من جامعة الاسكندرية
يعين معيد بجامعة المنصورة الا ان الرئيس السادات يقرر نقله من السلك الاكاديمي فيما عرف باحداث 1981
يتجة خيرت الشاطر للعمل الحر
في عام 1992 يتم اعتقال خيرت الشاطرلمدة عام فيما عرفت باسم سلسبيل ويتم مصادرة ارض في مدينة 6 اكتوبر كان ينوي اقامة مشروع تكنولوجي عليها
في عام 1995 يقدم خيرت الشاطر الي اول المحاكمات العسكرية للاخوان في عصر مبارك ويحكم عليه بسجن لمدة خمس سنوات
في عام 2007 يقدم الي محكمة العسكرية مرة أخري
في 15 ابريل 2008 يحكم علي خيرت الشاطر بسجن سبع سنوات ومصادرة كافة امواله
ليكون مانديلا العرب


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق